إن بلوغ وكسر حاجز الخوف بحاجة إلى انتصارات للإرادة الإنسانية في مواجهة الاستبداد و الذين يعملون باستمرار وفق آليات شديدة الوطأة بحشو الدماغ بحقائق الأمس الثابتة وبضخ معلومات مكررة هدفها بالنهاية صنع رجال آليين وببغاوات يتمتعون بفضيلتين هما الطاعة وتذكر الحقائق المتعلمة
نصيحة لكل قارىء..... الحل يكون بتغيير استراتيجية التفكيرالتالية:
إمكان تعلم المرء كيف يتعلم، أي أن يكون قادراً ليس فقط على التكامل أو على جعل معارفه متمشية مع العصر. حتى لو أدت إلى تفجير التصورات السابقة بل أن يكون قادراً أيضاً على مقاربةٍ شخصية للواقع والحاضر من أجل تشييد مفهومات جديدة كلما تطلب الأمر ذلك.